نحتفل اليوم مرة أخرى باليوم العالمي للمياة والذي يجعلنا نقف عند مفترق طرق حرج في جهودنا المستمرة لمواجهة ثلاث تحديات مترابطة: قضايا ندرة المياه، تغير المناخ، والمطالب المتزايدة بممارسات زراعية أكثر استدامة. هذه تحديات عالمية تبرز الحاجة الملحة للتعامل معها من خلال علاجات عملية ومبتكرة. في هذا السياق، من المهم إدراك الأوضاع التي تشهدها مصر، البلد الذي تهدهده مياه نهر النيل التاريخية. تكافح البلاد للتوفيق بين تراثها الزراعي العريق ومطالب سكانها المتزايدة ، مما يعكس سردية عالمية أوسع. في جميع أنحاء العالم، تواجه المجتمعات تحديات مماثلة وتبحث عن طرق لإدارة مواردها المائية الثمينة بشكل مستدام، رغم تغير المناخ
المصدر: مهند أبو الروس
رئيس المجلس التنفيذي " مؤسسة ومن الماء حياة"
مقال خاص لحصيلة صحارى من أ/ عبد الله ثروت
مدير تطوير الأعمال بشركة بيراميدز للاستثمار الزراعي
يقوم عبد الله بالعمل مع الكثير من الشركات كمستشار زراعي وخبير في تصدير العديد من المحاصيل من أهمهم الموالح وذلك لدعم فتح أسواق جديدة للمنتج المصري حول العالم
إقرأ مقال حصيلة صحارى لتتعرف سريعاً على وضع البرتقال المصري في هذا الموسم
المصدر: نشرة صحارى الإخبارية (حصيلة صحارى)
يتطور الذكاء الاصطناعي ويزداد قوة وانتشارًا من دقيقة لأخرى. تحاول الزراعة، شأنها في ذلك شأن كل الصناعات الأخرى، الاستفادة من التكنولوجيا الجديدة بشتى الطرق، إذ تقوم بالفعل العديد من الشركات الكبيرة والشركات الناشئة بدمج حلول الذكاء الاصطناعي المتطورة للمساهمة في تحديث واحدة من أكثر المجالات التقليدية الموجودة منذ بدء الخليقة - الزراعة.
في العام الماضي، تم تقدير الحصة السوقية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي بالزراعة بقيمة 1.1 مليار دولار. وقد أشارت (فانتاج ماركت ريسيرش) إلى أنه من المتوقع أن يصل حجم هذا السوق في مجال الزراعة إلى 4.2 مليار دولار بحلول عام 2028، وذلك بمعدل نمو سنوي يبلغ 25.1٪.
اعرف أكثر ماذا يحدث في هذا المجال ببلاد إفريقية مثل كينيا، أوغندا وتنزانيا من خلال قراءة المقال كاملاً
المصدر: نشرة صحارى الإخبارية (حصيلة صحارى)
حصيلة صحارى - بالتزامن مع اليوم العالمي للمياه ننشر تقرير خاص عن ندرة المياه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حيث تشكِّل ندرة المياه تهديدًا حقيقيًا لتلك المناطق بوجه عام، ولمصر بوجه خاص.
إذ تستهلك 80٪ من مياه منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الزراعة، وهو ما يزيد بنسبة 10٪ عن باقي دول العالم. بينما تمثل المياه العذبة في المنطقة 1.4٪ فقط، لذلك أصبحت المنطقة حالياً أكثر مناطق العالم معاناة من ندرة المياه.
لذلك خصصنا تقرير موجز عن الجهود المصرية و الإقليمية في مجالات المياه والزراعة يتضمن جهود دول مجلس التعاون الخليجي بالإضافة إلى تركيا.
تتضمن هذه النسخة أيضاً مقال خاص من م. شيرين الوتار - متخصصة بإدارة وحوكمة المياه حيث بدأت م.شيرين في مجال الاستدامة وحوكمة البيئة والطاقة النظيفة في سن مبكر ولديها مسار طويل في التطوع لتعزيز الوعي الثقافي حول البحر الأبيض المتوسط وتناقش في هذا المقال أهمية الحفاظ على المياه.
المصدر: نشرة صحارى الإخبارية (حصيلة صحارى)
يمتد تاريخ مصر في مجال الزراعة إلى آلاف السنين، من مصر القديمة وصولًا لليوم، كانت الزراعة في قلب الأنشطة الاقتصادية كإنتاج الطعام والتجارة والصناعة، ولكن هذا لا يعني أنها ثابتة لم تتغير، فاليوم يتغير المشهد الزراعي في مصر بسبب المناخ والاقتصاد والزيادة السكنية، وهو ما يجعلها اليوم أحد الأسواق الرئيسية.
ويعني النمو السكاني في مصر أن الطلب على الإنتاج سيزداد بشكل دائم، وهو ما يجعل حماية المحاصيل ضرورة، وحاليا ينمو سوق الكيماويات المستخدمة لحماية المحاصيل بمعدل نمو سنوي مركب (CAGR) يبلغ 6.5%.
بينما يعتبر تغير المناخ مشكلة عالمية، تواجه مصر تحديًا إضافيًا يتمثل في نقص المياه، وهو ما قد يجبر المزارعين على تغيير طرق استخدام المياه المعتادة، حيث يستبدل المزارعون طرق الري التقليدية مثل الري بالغمر بالاعتماد على الأساليب الحديثة مثل الري بالتنقيط، والزراعة الرأسية لأنها تقنيات أكثر كفاءة وتوفيرًا للمياه.
المصدر: نشرة صحارى الإخبارية (حصيلة صحارى)
بشكل عام من المتوقع أن تنمو الزراعة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمعدل سنوي مركب يبلغ نسبة 5.7% خلال السنوات الخمس المقبلة، ومع ذلك فهذا لا يعني أن الطريق إلى المستقبل قد أصبح ممهدًا بالكامل حيث يجب أن يتبنى القطاع الزراعي بعض الاتجاهات والممارسات الزراعية الحديثة من أجل تحقيق النمو المرغوب فيه خلال العام المقبل.
فما يزيد عن 80% من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبارة عن صحراء، وعلى الرغم من ذلك فإن تزايد عدد السكان في المناطق الحضرية سيدفع البلدان للتركيز على زيادة الإنتاج والغلة من استصلاح تلك الأراضي الصحراوية، وتلك الزيادة يجب أن تتحقق باستخدام ما يسمى بالتكنولوجيا الزراعية. التكنولوجيا الزراعية تكمن في تطبيق التقنيات والابتكارات الجديدة التي تحسن كفاءة العمليات في القطاع الزراعي، وتساعده ليصبح أكثر انتشارًا لتمكين ممارسات زراعية أكثر استدامة تستهلك كميات أقل من المياه.
المصدر: نشرة صحارى الإخبارية (حصيلة صحارى)
أعلن المجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة عن ارتفاع صادرات القطاع خلال الفترة (يناير - أغسطس) 2022 بنحو31% لتبلغ ما قيمته 5,714 مليار دولار مقارنة عما تحقق خلال نفس الفترة من عام 2021. ومن المتوقع أن تصل بنهاية العام الحالي إلى ما قيمته حوالى 8 مليارات دولار.
صادرات "الأسمدة" بالتحديد ارتفعت بنحو 53% خلال 8 شهور الأولى من العام الحالي لتبلغ نحو 2 مليار دولار ، مقابل 1.346 مليار دولار خلال نفس الفترة من 2021
المصدر: الشروق بتاريخ 24 سبتمبر 2022
في سياق توجه الدولة للاستخدام الأمثل للموارد المائية والتحول من نظام الري بالغمر لنظم الري الحديثة مثل الري بالتنقيط، قام الدكتور محمد عبد العاطي، وزير الموارد المائية والري، بعرض الموقف التنفيذي لمشروع تطبيق أنظمة الري الحديث في الأراضي الزراعية، مشيرًا في هذا الصدد إلى أنه من خلال التطبيقات الرقمية الحديثة تم حصر المساحات التي تطبق أنظمة الري الحديث (رش – تنقيط) وقدرت بنحو 1,069 مليون فدان.
التوجه نحو أنظمة الري الحديثة لا يضمن فقط تطبيق الممارسات الزراعية بشكل موفر للمياه ولكن يعود في نفس الوقت بالنفع على الفلاحين وأصحاب الأراضي عن طريق زيادة إنتاجية محاصيلهم ورفع جودتها مع خفض تكاليف التشغيل وزيادة الربحية من خلال الاستخدام الفعال للعمالة والطاقة والمياه.
المصدر: بوابة الأهرام بتاريخ 31 يناير 2022
بلغت صادرات مصر الزراعية نحو 5.2 مليون طن، خلال الفترة من يناير وحتى 24 نوفمبر 2021، وفقا لبيان صادر عن وزارة الزراعة. وضمت قائمة أهم الصادرات الزراعية عن هذه الفترة: الموالح، والبطاطس، والبصل، والفراولة، والرمان، والبطاطا، والفاصوليا، والبنجر، والجوافة، والفلفل، والمانجو، والثوم، والعنب، والبطيخ.
وأضاف القصير، أن إجمالى الصادرات الزراعية من الموالح بلغت مليون و882 ألف 300 طن، بالإضافة إلى تصدير 620 ألف 769 طن بطاطس، لتحتل المركز الثانى فى الصادرات الزراعية بعد الموالح. وتم تصدير 607 ألف و247 طن بنجر علف، محتلا المركز الثالث فى الصادرات، واحتل البصل المركز الرابع فى الصادرات الزراعية بإجمالى 256 ألف و255طن، في حين احتل العنب على المركز الخامس فى الصادرات بإجمالى 143 ألف و201 طن. بينما احتلت صادرات مصر من البطاطا على المركز السادس بإجمالى كمية بلغت 94 ألف و312 طن، وفي المركز السابع الرمان بإجمالى 79 ألف و593 طن، تليها فى المركز الثامن المانجو بإجمالى 36 ألف و441 طن
المصدر: البورصة بتاريخ 27 نوفمبر 2021
كتب: د.عادل أبوالسعود لعل أهم العوامل التي تعوق التوسع الرأسي في صنف السيوي خلال إنشاء بستان النخيل هو عدم توفر الفسائل المطابقة للصنف بأعداد كبيرة. المشاتل المحلية قاصرة علي ما يحصله المزارعين خلال موسم الشتاء من فسائل نتيجة تنظيف المزارع.
لكن يعيبها انها متابينة الحجم بدرجة كبيرة ويشترطوا بيعها علي هذه الحال، كما ان الأعداد بسيطة لا تتجاوز بضع مئات في اي مشتل بالواحات. تم تدريب المزراعين خلال هذه الدراسة علي فنيات وإقتصاديات مشتل كبير ينتج الآلاف من شتلات النخيل ـ بنت جورة بداية من الموسم الشتوي القادم.
تراوح سعر الفسيلة علي أرضها في بداية ربيع 2018 من 50 جنية مصري إلي 90 جنية مصري، مع العلم أنه قد تشتري بـ150 إذا تم تأكيد الصنف، توفر العدد المطلوب، تجانس الفسائل وخلوها من الأعراض المرضية والآفات الظاهرية.
المصدر: الفلاح اليوم بتاريخ 27 أكتوبر 2021
أسبوع القاهرة للمياه، تحت عنوان "المياه والسكان والتغيرات العالمية.. التحديات والفرص" بمشاركة أكثر من 25 وزيراً للمياه والزراعة و 1800 مشارك وباحث و64 وفدا وزاريا فعليا وافتراضيا، و50 منظمة دولية وإقليمية و300 متحدث دولي ومحلي وعدد كبير من المسئولين الدوليين المهتمين بقضايا المياه من كل دول العالم يشاركون فى فعاليات الاسبوع،
وقال مفوض الاتحاد الأوروبي لشؤون التوسع وسياسة الجوار أوليفر فارهيلي "المياه هي القطاع الذي كان الاتحاد الأوروبي فيه الأكثر نشاطا لأكثر من عقد من الزمان. تغطي شراكتنا وجهات النظر الاستراتيجية والعملية والمالية. ومنذ عام 2007، قدم الاتحاد الأوروبي لمصر استجابة لتحديات المياه أكثر من 550 مليون يورو من المنح مما أدى إلى زيادة تمويل ما يقرب من 3 مليارات يورو في هذا القطاع ولكن هناك المزيد في المستقبل".
وقال الدكتور محمد عبد العاطي، وزير الموارد المائية والري: "أصبح أسبوع القاهرة للمياه واحدا من أهم وأكبر الفعاليات المتعلقة بالمياه والتنمية المستدامة في مصر والشرق الأوسط"، واصفًا هذه الفعالية بأنها " تتويجٌ للنجاح الذي حققته النسخ الثلاثة السابقة".
وينظم وفد الاتحاد الأوروبي في مصر عددًا من الأحداث رفيعة المستوى على هامش أسبوع القاهرة للمياه 2021، ومنها منتدى الاستثمار في المياه السنوي الثالث بين الاتحاد الأوروبي ومصر والاتحاد من أجل المتوسط، المقرر عقده بتاريخ 25 أكتوبر، مع مراعاة الأبعاد الوطنية والإقليمية.
المصدر: مصراوي بتاريخ 24 أكتوبر 2021
أعد الدكتور عفت مهدى رزق -رئيس قسم بحوث تكنولوجيا الحاصلات البستانية – معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية – مركز البحوث الزراعية، دراسة عن كيفية زيادة القدرة التنافسية والكفاءة التصديرية لـ التمور المصرية . وقال الدكتور “عفت” في دراسته إن مصر تحتل المرتبة الأولى فى إنتاج التمور على مستوى العالم، حيث بلغ متوسط إنتاج التمور المصرية حوالي 1 مليون و 700 ألف طن أى ما يعادل ٢٠ %من متوسط الإنتاج العالمي والمقدر بنحو ٦,٧ مليون طن.
وتمتلك مصر ثروة من النخيل تقدر بحوالى 15 مليون نخلة، لكن مع ذلك لا يتم تصدير إلا حوالى 50 ألف طن فقط من الكمية المنتجة أى ما يعادل 4 % من التمور المصرية الأمر الذى يعنى أن صادرات التمور المصرية تواجه عدد من التحديات والمعوقات التى تتمثل فى إنتاج أصناف غير مطلوبة لسوق التصدير وبالتالى يكون سعرها منخفض بالمقارنة بأسعار الدول المنافسة. بالإضافة إلى وجود منافسة قوية فى الأسواق العالمية، وتدنى نسبة الكميات المصدرة لـ التمور المصرية بالنسبة للإنتاج.
المصدر: مصر الزراعية بتاريخ 21 سبتمبر 2021
قالت الدكتورة هند عبداللاه مدير معمل متبقيات المبيدات في تصريحات صحفية ان هذه المشاركة تأتي في إطار حرص المعمل على تواجده في مثل هذه التجمعات الزراعية التي تهدف إلى تبادل ونقل الخبرات وعرض الخدمات المختلفة التي تخدم القطاع الزراعي، ودور المعامل في تلبية إحتياجات مختلف الجهات في التحليل للكشف عن تقديرات متبقيات المبيدات.
وأضافت «عبداللاه»، إنها ألقت محاضرة للمؤتمر المصاحب للمعرض تحت عنوان « دور المعمل في زيادة الصادرات الزراعية» حيث أشارت إلى دور وزارة الزراعة ومركز البحوث الزراعية في دعم جميع الجهات التي تعمل في القطاع الزراعي من خلال الجهات التابعة لهما ومنها معمل متبقيات المبيدات QCAP والذي يعتبر من أكبر المعامل في منطقة الشرق الأوسط في مجال تحليل الملوثات في الأغذية.
المصدر: أجري توداي بتاريخ 15 سبتمبر 2021
السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي أكد على عمق العلاقات الاستراتيجية المتميزة بين مصر والإمارات والتى شهدت تطورا كبيرا بفضل دعم القيادة السياسية في البلدين واضاف انه بحث مع السفير الإماراتي دفع سبل التعاون في مجال الإنتاج الحيواني والداجني والاستزراع السمكي وايضا الخدمات البيطرية والتلقيح الاصطناعي وتحسين السلالات وإنتاج الامصال واللقاحات البيطرية أيضا التعاون في مجال البحث العلمي والاستثمار والتصنيع الزراعي وخاصة النخيل والتمور
من ناحيته اشاد الدكتور حمد سعيد الشامسي سفير الإمارات بالقاهرة بالعلاقات المتميزة بين البلدين وأكد على توجيهات القيادة بتعميق العلاقات الاقتصادية بينهما وعلى زيادة الاستثمارات الإماراتية في مصر وخاصة في المجال الزراعي
المصدر: أسواق نيوز مصر بتاريخ 27 مايو 2021
أكدت مصادر حكومية مسئولة فى وزارة التموين والتجارة الداخلية فى تصريحات خاصة لـ «المال»، أنه تم استلام نحو 1.8 مليون طن قمح محلى من المزارعين منذ بداية موسم حصاد القمح فى 15 أبريل الماضى حتى يوم 8 مايو الجارى، كما تم رفض ما يقرب من 15 الف طن اقماح بها شوائب ومخزنة من موسم الحصاد الماضى.
وقالت المصادر إنه تم صرف مستحقات موردى القمح من مزارعين وتجار، والتى بلغت ما يقرب من 6 مليارات و437 مليون و820 ألف جنيه، وذلك خلال يومين من استلام الكميات الموردة إلى مواقع التوريد المنتشرة فى أنحاء الجمهورية بعدد 450 نقطة تشمل الصوامع، والهناجر، والبناكر، والشون المطورة.
وأوضحت المصادر أن أكبر المحافظات التى قامت بالتوريد حتى الآن هى الوادى الجديد، تليها الشرقية، والدقهلية، والغربية، والمنوفية، والفيوم، وكفر الشيخ، وأسيوط، وأسوان، وقنا، وسوهاج، والجيزة، والإسكندرية والبحيرة.
المصدر: المال بتاريخ 11 مايو 2021
أعلن السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي عن دخول اول شحنة برتقال الي اليابان بنجاح بعد تنفيذ جميع طلبات الحجر الزراعي الياباني واستيفاء المواصفات الفنية اليابانية الشديدة والتي تعتبر هي الأصعب على مستوي العالم
وأضاف القصير ان جميع إجراءات الفحص في الميناء الياباني على البرتقال المصري تمت بنجاح وجاءت كلها مطابقة لكافة الاشتراطات اليابانيه والمقاييس الدوليه وذلك بشهادة اليابانيين الذين اشادو بالمنظومة الرقابيه التي يقوم بها الحجر الزراعي المصري على الصادرات
المصدر: اجري توداي بتاريخ 6 أبريل 2021
في موسم شتاء مصر تنخفض درجة الحرارة الدنيا الى ما دون 10°م وايضا ترتفع درجة الحرارة خلال الصيف الى اكثر من 35°م ما يقلل من نمو وانتاجية اشجار الفاكهة الاستوائية عموما خاصة المانجو لما لها من قيمة اقتصادية عالية في السوق المصري. لقد قام المعمل المركزي للمناخ الزراعي بعمل صوبة مغطاة بالشبك على مساحة فدان كما تم زراعة المانجو في الحقل المفتوح في نفس الوقت لعمل دراسة مقارنة بين نمو وانتاجية المانجو تحت الشبك والحقل المفتوح.
أهم النتائج المتحصل عليها من زراعة أشجار المانجو تحت الشبك الأبيض
ادى استخدام اغطية الصوب بالشبك الى تقليل الحرارة العظمى وارتفاع درجة الحرارة الصغرى والرطوبة النسبية بالمقارنة بالحقل المفتوح. كما ادى استخدام التغطية بالشبك الى زيادة عدد الاوراق، طول النبات وقطر الساق معنويا بالمقارنة بالحقل المفتوح. كما ادى استخدام الشبك الى تفوق النباتات في النمو، الازهار والمحصول.
تشير هذه النتائج الى ان التغطية بالشبك ادت الى توفير مناخ دقيق ملائم لنمو نباتات المانجو تحت الظروف المصرية. كما اوضحت الدراسة الاقتصادية ان التكاليف السنوية لاقامة هيكل الصوبة وتغطيته بالبلاستيك قد تم تغطيتها من خلال التبكير في المحصول لمدة موسمين متتاليين وتم تحقيق صافي ربح 19160 مقداره جنية مصري بعد نهاية السنة الثانية طبقا للدراسة الاقتصادية مقارنا بالحقل المفتوح الذي لم يبدأ في الانتاج حتى نهاية السنة الثانية من الزراعة
المصدر: الفلاح اليوم
تعد مصر من أهم الدول المنتجة للحبوب والخضروات والفاكهة والزيوت النباتية في منطقة شمال إفريقيا، ويُتوقع أن ينمو الإستثمار في المجال الزراعي بمصر ليصل إلى ١٢ مليار دولار في الفترة بين عامي ٢٠١٩ و٢٠٢٢ بمعدل نمو يبلغ ٥٫٦٪، وذلك بفضل حالة الإستقرار السياسي التي تشهدها مصر ولارتفاع أسعار الغذاء عالميا.
وفي إطار جهود الدولة المصرية لتحديث القطاع الزراعي، وضعت وزارة الزراعة المصرية خطة طموحة لتحويل كافة أنشطتها وخدماتها التي تستهدف الفلاحين والمنتجين والمسوقين الزراعيين إلى الشكل الرقمي لضمان نشر تلك الخدمات بشكل محكم وعلى أوسع نطاق.
وتشتمل قائمة الخدمات الرقمية الجديدة على؛ إصدار أذون التصدير وبرامج الإرشاد الزراعي التي تهدف إلى زيادة الإنتاجية الزراعية في مصر طبقا للمواصفات القياسية العالمية، وكذلك الإشراف الرقمي على عمليات إنتاج الحاصلات الزراعية، والتي أثمر تطبيقها في فتح إحدى عشر سوقاً خارجياً في السنوات الأخيرة. وتتعلق آمال كبرى على سرعة إنجاز هذا التحول الرقمي على نحو شامل في مصر لفتح أسواق جديدة على المستوى الإقليمي والعالمي.
يستدعي الأمن الغذائي إهتمام الدول خاصةً وسط تفشي جائحة كورونا، ودفع ذلك العديد من الدول لزيادة مخزون القمح مما إنعكس على أسعاره. فمن جانب نجد أكبر الدول المصدرة روسيا قامت بوضع حصص تصدير إلى جانب فرض رسوم جمركية على صادراتها من القمح. بينما أكبر الدول المستوردة مصر تسعى لزيادة المساحة المزروعة منه لتصل إلى 3.5 مليون فدان مع الحرص على تنوع مصادر وارداتها لتلبية احتياجات السوق المحلية.
ووفقًا لتقارير بورصة شيكاغو فقد بلغت أسعار القمح عالميا أعلى مستوياتها منذ عام 2014، حيث قفز طن القمح مسجلا 233 دولارا، أى بنسبة زيادة تقدر بنحو 10%. وكشف التقرير الشهرى الصادر، عن غرفة القاهرة التجارية، عن معدلات العرض والطلب المحلى على القمح والدقيق خلال الفترة من عام 2013 وحتى 2019 ـ2020 لمتابعة تطور الفجوة الغذائية من القمح والدقيق حيث أشار التقرير إلى أن مصر تأتى على رأس الدول المستوردة للقمح، التى تستوفى نصف احتياجاتها تقريبا من السوق العالمى. فإجمالى إنتاجنا من القمح يقدر بنحو 8.5 مليون طن تقريبا وإجمالى حجم الاستهلاك يصل إلى 16 مليون طن سنويا تقريبا، مؤكدًا أنه لن يكون هناك أى تأثر سلبى لحجم الواردات من الموجة الثانية لكورونا.
المصدر: بوابة الأهرام
اعتمد السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، تمويل وإقراض 59.5 مليون جنيه من خلال البنك الزراعى المصرى لإنشاء وتطوير ورفع كفاءة وتشغيل 42 مركزا لتجميع الألبان فى 6 محافظات مختلفة.
وأكد وزير الزراعة أنه تم إدارج مراكز تجميع الألبان ضمن المشروعات المتوسطة والصغيرة للاستفادة من مبادرة البنك المركزى 5%، كما تم استثناء أصحاب مراكز تجميع الألبان من الشرط القانونى للتمويل والاهتمام بإنشاء مراكز تجميع ألبان جديدة فى أماكن تمركز صغار مربى ماشية الألبان ومنتجى الألبان، وكذلك رفع كفاءة وتطوير مراكز تجميع الألبان القائمة بقروض بنكية ميسرة طبقاً للمواصفات القياسية لتواكب المعايير الدولية، يؤدى إلى الحصول على ألبان جيدة للإستهلاك الطازج أو التصنيع ويعمل على فتح أفاق جديدة لتصدير منتجاتنا اللبنية إلى الخارج مما يؤدى إلى تحسين العائد من إنتاج الألبان لصغار المربين وخاصة أن مراكز تجميع الألبان هى المنافذ التسويقية لصغار مربى ماشية اللبن.
المصدر: المال بتاريخ 9 يناير 2021
قال الدكتور محمد القرش ، المتحدث باسم وزارة الزراعة، أن أول الخدمات الرقمية التي تم إطلاقها ، هي خدمات الحجر الزراعي، وهو من الخدمات التي تؤثر بشكل كبير على المزارعين من خلال عملية «التكويد»، ومتابعة الزرع، ونوعه، وكمية إنتاجه.
وأشار المتحدث باسم وزارة الزراعة ، إلى أنه من ضمن الخدمات الرقمية المتاحة بالوزارة إعطاء إذن التصدير، وكافة الإجراءات الخاصة بعملية المتابعة للحاصلات الزراعية ؛ للمحافظة على الإنتاجية الزراعية المصرية ، والمواصفات القياسية العالمية .
وأوضح محمد القرش، أن عملية الإشراف والمتابعة الجيدة للحاصلات الزراعية ، تمكن مصر من فتح أسواق جديدة في دول مختلفة ، منوها أن مصر نجحت في فتح 11 سوقًا، السنوات الأخيرة .
المصدر: أخبار اليوم بتاريخ 3 يناير 2021
افتتحت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة والسيدة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي مشروع وحدات بيوجاز منزلية بقرية بني حسن بالمنيا بواقع 60 وحدة من الروث الحيوانات.
ويأتي المشروع في اطار مساهمة وزارة البيئة في تنفيذ المبادرة الرئاسية حياة كريمة للقرى الأكثر احتياجا، ومذكرة التفاهم الموقعة بين مؤسسة الطاقة الحيوية التابعة للوزارة وبنك الكويت الوطني ومنظمة العمل الدولية لتنفيذ 60 وحدة بيوجاز منزلية بمحافظة المنيا من روث الحيوانات بتكلفة مليون و 200 ألف جنيه، حيث تم الاستلام النهائي لها بعد انتهاء انشائها واجراء المتابعة الدورية لها للتأكد من استدامة المشروع.
وأشارت وزيرة البيئة إلى العائد الاقتصادي من المشروع والمتمثل في الاستفادة من المخلفات الزراعية ومخلفات الحيوانات في توفير مصدر مستدام للطاقة، فتنتج الوحدة ما يعادل 2 انبوبة بوتاجاز منزلي شهريا ويوفر تكلفة التخلص من تلك المخلفات، كما تنتج 100 لتر سماد عضوي يوميا تكفي تسميد 2 فدان مما يزيد الفرص التصديرية للمزروعات لاعتمادها على الزراعة العضوية، بالاضافة إلى انشاء عدد 6 شركات متخصصة في مجال الطاقة الحيوية.
المصدر: Agri2day بتاريخ 22 ديسمبر 2020
ينشر " اليوم السابع"، عددا من النصائح التى أصدرها قطاع الثروة الحيوانية والداجنة لمواجهة المناخ المتغير وتتضمن:
-السيارات التى تحمل مخاليط الأعلاف أو مركزاتها أو إضافاتها أو خاماتها، يجب أن تتحرك فى الأوقات غير الممطرة، وأن تكون الشحنات بداخلها مغطاة بغطاء يمنع تسرب المياه
-التأكد من سلامة منافذ وفتحات تهوية مخازن الأعلاف وخاماتها سواء كانت فى المزارع أو المصانع أو محال الإتجار فى الأعلاف، فلا تسمح بنفاذ مياه الأمطار أو الندى إلى داخل المخزن
-وضع وسائل التدفئة على مستويات منخفضة الارتفاع داخل العنابر، حيث أن الهواء الساخن يكون أخف وزناً من الهواء البارد، وذلك لضمان تدفئة القطعان بالشكل الأمثل
-الاهتمام بتهوية العنابر بجانب التدفئة، سواء كان فى الأنظمة المفتوحة أو المغلقة، حيث أن الغازات المتراكمة داخل العنابر والمنبعثة من القطعان الحية أو من خلال وسائل التدفئة أخطر على القطعان من التعرض لدرجات الحرارة المنخفضة
المصدر: اليوم السابع بتاريخ 18 ديسمبر 2020